ظهور المستشار السياسي لرئيس الجمهورية"مصطفى حجازي"على الساحة السياسية اليوم فى مؤتمراً صحفياً عقدته مؤسسة الرئاسة المصرية لتوضيح حقيقة أحداث العنف والإرهاب للرآى العام العربى والغربي للرد على حملات التشوية التى ينتهجها جماعة الإخوان المسلمين ضد أبناء الشعب المصري والشرطة المصرية والجيش لفت الأنظار إليه نظراً للباقته فى الحديث وسرعة البديهة وتمتعه بذكاء شديد وهي الصفات التى يجب أن يتحلى بها رجل الدولة.
لذلك تداول العديد من نشطاء مواقع التواصل الإجتماعي صورته ومحاولة البعض لإنشاء حملات دعم له ليتمكن من خوض الإنتخابات الرئاسية المقبلة الأمر الذى يفسر أن إلفتاف الجماهير حوله من خلال مؤتمر إستغرق بضعه ساعات ومن قبلة الفريق أول عبد الفتاح السيسي وزير الدفاع الذى لم يتحدث للجماهير سوي دقائق معدودة هو أن الشعب المصرى أصبح محروماً من أشخاص محترمه لها ثقل وكاريزما يملكون قدرات مشرفة تمثل وتعبر عن دولة عريقة بقيمة مصر.
لمن لا يعرف مصطفى حجازي المستشار السياسى لرئيس الجمهورية المؤقت نقدم لك تلك المعلومات الموجزة عنه:
أول منصب هام يتولاه فى الدولة وهو المستشار السياسي لرئيس الجمهورية المؤقت عادلى منصور بعد ثورة 30 يونيو. حاصل على دكتوراة في الإدارة الإستراتيجية للأزمات من جامعة جنوب كاليفورنيا.
عمل أستاذا للإدارة والفكر الإستراتيجي والتطور المؤسسى في جامعة جنوب كاليفورنيا.
عضو مؤسس بالمعهد الأدارى لحكومة الشركات وعضو اللجنه الاستشارية للبنك الدولى وعضو مجلس امناء المؤتمر العالمى الاسلامى للتنمية.
يعمل مصطفى حجازى في مجال صناعة الفكر، وهو مؤسس مركز متخصص في الفكر الإستراتيجي وتطوير الشركات، والكيانات الصغيرة، ويشمل مجال عمله تقديم خدمات إستراتيجية، لتطوير الكيانات والمجتمعات.
خبير دولي في كل من مجال الاستشارات الإستراتيجية، حوكمة الكيانات الاقتصادية والاجتماعية، إدارة الاستثمار، السيكولوجية المؤسسية والتنمية المستدامة.
حجازي هوايضا مؤسس شركة أكمى كورب بالقاهرة والولايات المتحدة، ومؤسسة نسق للفكر الانسانى، ومركز المربع للفكر الإستراتيجي، وواضع منهجية أكمى للتنمية المستدامة والتي تعد منهجية متفردة في مجال النشأة والتطور الإستراتيجي للكيانات الاقتصادية والاجتماعية.
كما قدم عدة ندوات كان اخرها بمكتبة الإسكندرية تحت عنوان القراءة الفلسفية للثورة وماذا بعد.
منقول من جريدة وشوشة الالكترونية
ماذا يمكنك أن تقول حيال هذا الموضوع؟
إرسال تعليق